أبرز تطورات حرب الإبادة الجماعية في غزة في يومها الـ673

يواصل الاحتلال الصهيوني حربه الإجرامية الشاملة على غزة لليوم الـ673، فيما تتواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي تحت غطاء الدعم السياسي والعسكري غير المحدود من الولايات المتحدة، وسط صمت وتواطؤ دولي يزيد من معاناة الفلسطينيين.
أفادت مصادر طبية باستشهاد العديد من المواطنين بنيران جيش الاحتلال وغارات منذ فجر اليوم، على أرجاء متفرقة من قطاع غزة.
وقصفت مدفعية الاحتلال محيط سجن أصداء (مركز إيواء حالياً) شمال غربي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وارتقى شهيدان وأصيب آخرون جراء استهداف الاحتلال الصهيوني تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع.
وأصيب شاب جراء استهداف الاحتلال شرق مدرسة أبو حلو بمخيم البريج وسط قطاع غزة.
ودمرت قوات الاحتلال مدرستيّ طيبة والعودة في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفاد مستشفى العودة أنه استقبل خلال الـ24 ساعة الأخيرة 5 شهداء و33 إصابة من بينها امرأة، جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين جنوب وادي غزة ولمناطق متفرقة وسط قطاع غزة.
وأفاد مستشفى العودة بوصول إصابة بإطلاق نار من "كواد كابتر" تجاه المواطنين المتواجدين في منطقة حي الدعوة شرق مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وشنت طائرات الاحتلال غارة شرقي مدينة غزة، في حين قصفت مدفعية الاحتلال حي الزيتون جنوب شرقي المدينة.
ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمباني سكنية شمالي مدينة خان يونس.
ونسفت قوات الاحتلال الصهيوني مباني سكنية بالتزامن مع غارات جوية لطائرات الاحتلال في محيط شارع 5 شمالي مدينة خان يونس. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف برئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن في إسبانيا لمناقشة خطة شاملة لوقف الحرب على غزة، في ظل تصاعد الاحتلال الصهيوني للقطاع.
قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص بينهم امرأة، وإصابة آخرين، إلى جانب استهداف منازل في غزة.
فتحت قوات الاحتلال الصهيوني النار على مدنيين كانوا بانتظار المساعدات شمال رفح، ما أدى لاستشهاد 5 أشخاص وإصابة آخرين، في استمرار لتصعيد استهداف مناطق تجمع النازحين.
أدانت إمارة أفغانستان الإسلامية بشدة قرار الاحتلال الصهيوني بالسيطرة الكاملة على قطاع غزة، واعتبرته خطوة خطيرة تهدد بتوسيع الحرب وتعميق الكارثة الإنسانية.